انحناء العضو الذكري -او ما يسبب لانحرافه\ها العضو الذكري

كثير من الغموض المقلق من الرجال( وربما وعلى الأرجح النساء…)، يدعى “انحناء العضو ألذكري و يتميز أنه عندما

يتوجه العضو ألذكري يسارا، هناك ميل – بالنسبة للجزء الأكبر. كنصيحة ليس لأنه يساري، في وقت لاحق سوف نفهم

لماذا).

انحناء العضو الذكري هو شائع ولم يتم تعريفه كمرض طالما أنه لا يسبب الضرر على ابعاد وظيفته. إذا كان يؤثر على

القدرة على ممارسة الجنس – أو يسبب الألم أثناء الجنس ، فانه يصل إلى الوضع الذي يتطلب العلاج الجراحي.

الذين يعانون من هذا ألمرض يضطرون أحيانا للخضوع لعملية جراحية مكلفة ومؤلمة لتصحيح ألتشوه والأطباء ليس

لديهم تفسير إلا الادعاء الوراثي. تماما مثل العديد من الأعراض الصحية الأخرى التي يستخدم الأطباء فيه الادعاء

الوراثي, لتجنب التحديق الغير مريح من المعانون.

صعبة علينا أن نؤمن،، بان المشكلة تنبع من ممارسة الاستمناء.

معظم الرجال يستمنون باستخدام فرك القضيب ذهابا وإيابا.

ولذلك فإن اتجاه الانحراف يكون دائما في الاتجاه الآخر المضاد وألسائد

عند اليمينيون يكون الانحراف إلى جهة أليسار في حين بين اليساريين فان الانحراف الى جهة اليمين.

لأن معظم الرجال هم يمينيون، فان الانحراف الأكثر شيوعا يكون إلى اليسار. السبب لذالك هو ان الحركة الطبيعية لليد

ليست مستقيمة ولكن منحنية ومستديرة (مثل الحركة الدورية للعجلة القيادة)، والسبب الاخر هو ان هيئة كف اليد غير

متوازنة. عندما نغتنم القضيب باليد أليمنى ,على اليد اليمين هناك أربعة أصابع وفي اليسار – من ناحية أخرى، هناك

بطبيعة ألحال هناك ضغط غير متساو على كلا ألجانبين و من اجل معادلة ألضغط نحن نفعل قوة أعلى على إبهام اليد –

مما يؤدي إلى مزيد من الضغط على الجانب الأيسر من القضيب، وكنتيجة للاحتكاك القضيب يثني إلى أليسار وهذا الميل

إبهام اليد.

يتزايد بقوة على مر السنين.

لا أنصح أي شخص لتجنب الاستمناء – والحمد لله أن لدينا طريقة حميمية المشاعر من خلالها يتم تفريغ الغريزة التي

تحملنا وتراكم علينا مثيرات جنسية عشوائية دون حسيب ولا سدادات تقريبا ,ولكن المهتمين الذين يريدون وقف المعاناة

من انحراف القضيب فأننا نوصى باستخدامه في كل مرة من جهة أخرى لكي لا ” يشكل هيئة ” لهيكل القضيب.

أيضا، إذا كان هناك بالفعل مشكلة، يمكنك إصلاحها عن طريق استبدال الاستمناء باليد الاخرى.

هذه الظاهرة، مثل أمراض اللثة والأعراض، والعديد من المشاكل الوظيفية الأخرى، هي مشكلة في قائمة طويلة من

المشاكل الطبية مدعيا أسبابها غير معروفة، ونحن نعلم و نفهم و نود إصلاحها من خلال سلسلة الكتب “الأشياء التي لا

تسمعها من طبيبك.”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *